أمريكية , للإسلام , معادي , لإنتاج , تتعاون , شركة , فيلم , فيلدرز
شركة أمريكية تتعاون مع فيلدرز لإنتاج فيلم معادي للإسلام
قامت شركة أمريكية لإنتاج الأفلام، بالتعاون مع "شبكة العمل المسيحية" -المحافظة والمعروفة بتوجهها المعادي للإسلام بإنتاج فيلم لدعم السياسي الهولندي المتطرف غيرت فيلدرز بعنوان "صعود الإسلام: غيرت فيلدرز يحذر الغرب".
وكان فيلدرز قد ذكر العام الماضي أن عدداً من شركات صناعة السينما الأمريكية قد عرضوا مساعدته في متابعة حملته المعادية للإسلام والتي عرض فيها شريط "فتنة" عام 2008.
وقد كان مقررا أن يغادر خيرت فيلدرز إلى الولايات المتحدة في 1 مايو لحضور العرض الأول للفيلم الذي يدور حول حياته ويركز على حملاته المعادية للإسلام، إلا أنه صرح لصحيفة تليجراف يوم الأربعاء 24 مارس بعدم حضور العرض الأول للفيلم الأمريكي بسبب تصريحات معادية للشواذ أدلى بها أحد داعمي الفيلم وذلك لتجنب إعطاء الانطباع بأنه يتفق مع تلك التصريحات.
وكان مارتن ماير مؤسس "شبكة العمل المسيحية" المحافظة قد صرح سابقا بأنه الشذوذ الجنسي "ضار" ويؤدي إلى انتشار الأمراض. وقال ماير "أنا لست على استعداد لتسليم هذه الأمة العظيمة لأحد أكثر حكومات العالم تطرفاً و راديكالية، من الشواذ جنسيا ناقلي المرض والسحاقيات المعاديات لقيم الأسرة" حسبما نقل عنه أحد مواقع الإنترنت
شركة أمريكية تتعاون مع فيلدرز لإنتاج فيلم معادي للإسلام
قامت شركة أمريكية لإنتاج الأفلام، بالتعاون مع "شبكة العمل المسيحية" -المحافظة والمعروفة بتوجهها المعادي للإسلام بإنتاج فيلم لدعم السياسي الهولندي المتطرف غيرت فيلدرز بعنوان "صعود الإسلام: غيرت فيلدرز يحذر الغرب".
وكان فيلدرز قد ذكر العام الماضي أن عدداً من شركات صناعة السينما الأمريكية قد عرضوا مساعدته في متابعة حملته المعادية للإسلام والتي عرض فيها شريط "فتنة" عام 2008.
وقد كان مقررا أن يغادر خيرت فيلدرز إلى الولايات المتحدة في 1 مايو لحضور العرض الأول للفيلم الذي يدور حول حياته ويركز على حملاته المعادية للإسلام، إلا أنه صرح لصحيفة تليجراف يوم الأربعاء 24 مارس بعدم حضور العرض الأول للفيلم الأمريكي بسبب تصريحات معادية للشواذ أدلى بها أحد داعمي الفيلم وذلك لتجنب إعطاء الانطباع بأنه يتفق مع تلك التصريحات.
وكان مارتن ماير مؤسس "شبكة العمل المسيحية" المحافظة قد صرح سابقا بأنه الشذوذ الجنسي "ضار" ويؤدي إلى انتشار الأمراض. وقال ماير "أنا لست على استعداد لتسليم هذه الأمة العظيمة لأحد أكثر حكومات العالم تطرفاً و راديكالية، من الشواذ جنسيا ناقلي المرض والسحاقيات المعاديات لقيم الأسرة" حسبما نقل عنه أحد مواقع الإنترنت