اخواني وأخواتي
سلام الله عليك و رحمة منه وبركاته
وبعد
سؤال محير
نساه الكثير وغفل عنه الكثير ولا بد له من إجابة
هل تجيبه إذا ناداك
وهو يقول لك
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله )
ثم يقول لك
( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وأن عذابي هو العذاب الأليم )
ويقول
في الحديث القدسي
( يا عبادي أنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم أياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن الا نفسه)
لماذا تلعب في صلاتك , وتقصير فيها وتتناساها و أحياناً تجمعها
إلى مؤخر الصلاة
إلى تارك الصلاة
إلى جامع الصلوات :
جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :[ فخلفهم من بعدهم خلف اضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيآ ] ..
هذا الوادي والثاني والثالث تستعيذ منه جهنم كل يوم من شده حرارته فهل يتحمله بشر
مؤخر الصلوات :
مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل )) وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالي :[ ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ]
تارك الصلاه :
تارك الصلاه في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالي :[ماسلككم في سقر قالوا لم نكن من المصلين ]
وقال تعالي :[ وما ادراك ماسقر لاتبقي ولا تذر ]
هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاه فيه تذوب عظامه من شده الحرارة وتارك الصلاة يحشر مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم .
ياتارك الصلاة تب
ياتارك الصلاة صل قبل أن يُصلى عليك
يا تارك الصلاة كيف تعيش والصلة بينك وبين الله مقطوعة
يا تارك الصلاة تخيل لو أن الله عاملك بالفواتير
من تعطيل للكلى وعمى النظر وشل المفاصل وإنسداد السمع وبرودة اليد وغيرها
قال تعالى ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها )
تب
الله رحيم بك
الله يريدك
الله يفرح بك
ألا تشتاق اليه
الا تتمنى ان تكلم الله
أن تخاطبه
أن تدعوه
بلا ترجمان ولا وسيط ولا سكرتير ولا وزير
هو الأول
يأتيك هروله إذا أتيته تمشي
ويذكرك في ملأه الأعلى إذا ذكرته في ملئ
إذا فكرت بحسنة ولم تفعلها كتب لك بها حسنه فإن عملتها كتب لك بها عشر حسنات
وإذا فكرت بسيئة ولم تفعلها كتب لك بها حسنه فإن عملتها كتب لك بها سيئة واحده
يحبك
يريدك
هو الغني وانت الفقير
هو القوي وانت الضعيف
هو الخالق وانت المخلوق
هو الله
الله
تفرّد وجه وتقدّست أسمائة وجل جلاله
هاهوا الأن يناديك للأذان
وهو يقول لك الله أكبر
الله أكبر
إلى بقية الأذان
السؤال الذي يبحث عن الإجابة
هل تجيبه إذا ناداك وكيف تجيبه بصلاته
هل بخشوع أم بدموع أم بتكاسل أو بشرود أو بغيره
فكر في الجواب ولاتكن ممن قال الله فيهم
( يا أيها الذين آمنوا لما تقولون مالا تفعلون .. كبر مقتاً عند الله أن تقولوا مالا تفعلون)
أخوكم
العمدة عماد
سلام الله عليك و رحمة منه وبركاته
وبعد
سؤال محير
نساه الكثير وغفل عنه الكثير ولا بد له من إجابة
هل تجيبه إذا ناداك
وهو يقول لك
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله )
ثم يقول لك
( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وأن عذابي هو العذاب الأليم )
ويقول
في الحديث القدسي
( يا عبادي أنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم أياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن الا نفسه)
لماذا تلعب في صلاتك , وتقصير فيها وتتناساها و أحياناً تجمعها
إلى مؤخر الصلاة
إلى تارك الصلاة
إلى جامع الصلوات :
جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :[ فخلفهم من بعدهم خلف اضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيآ ] ..
هذا الوادي والثاني والثالث تستعيذ منه جهنم كل يوم من شده حرارته فهل يتحمله بشر
مؤخر الصلوات :
مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل )) وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالي :[ ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ]
تارك الصلاه :
تارك الصلاه في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالي :[ماسلككم في سقر قالوا لم نكن من المصلين ]
وقال تعالي :[ وما ادراك ماسقر لاتبقي ولا تذر ]
هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاه فيه تذوب عظامه من شده الحرارة وتارك الصلاة يحشر مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم .
ياتارك الصلاة تب
ياتارك الصلاة صل قبل أن يُصلى عليك
يا تارك الصلاة كيف تعيش والصلة بينك وبين الله مقطوعة
يا تارك الصلاة تخيل لو أن الله عاملك بالفواتير
من تعطيل للكلى وعمى النظر وشل المفاصل وإنسداد السمع وبرودة اليد وغيرها
قال تعالى ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها )
تب
الله رحيم بك
الله يريدك
الله يفرح بك
ألا تشتاق اليه
الا تتمنى ان تكلم الله
أن تخاطبه
أن تدعوه
بلا ترجمان ولا وسيط ولا سكرتير ولا وزير
هو الأول
يأتيك هروله إذا أتيته تمشي
ويذكرك في ملأه الأعلى إذا ذكرته في ملئ
إذا فكرت بحسنة ولم تفعلها كتب لك بها حسنه فإن عملتها كتب لك بها عشر حسنات
وإذا فكرت بسيئة ولم تفعلها كتب لك بها حسنه فإن عملتها كتب لك بها سيئة واحده
يحبك
يريدك
هو الغني وانت الفقير
هو القوي وانت الضعيف
هو الخالق وانت المخلوق
هو الله
الله
تفرّد وجه وتقدّست أسمائة وجل جلاله
هاهوا الأن يناديك للأذان
وهو يقول لك الله أكبر
الله أكبر
إلى بقية الأذان
السؤال الذي يبحث عن الإجابة
هل تجيبه إذا ناداك وكيف تجيبه بصلاته
هل بخشوع أم بدموع أم بتكاسل أو بشرود أو بغيره
فكر في الجواب ولاتكن ممن قال الله فيهم
( يا أيها الذين آمنوا لما تقولون مالا تفعلون .. كبر مقتاً عند الله أن تقولوا مالا تفعلون)
أخوكم
العمدة عماد